السؤالات النيجيرية

السؤال اﻷول : هل يكفر المسلم بمجرد عيشه في ديار الكفر؟

الجواب : الذي يظهر – والله تعالى أعلم – أن مجرد المقام في دار الكفر ليس كفرًا بذاته، بل لا يكون إلا إذا اقترن به موجِب الكفر من من موافقة عليه أو موالاة ﻷهله، يشهد لذلك أن نصوص الكتاب والسنة لم تنفِ عمن أقام بين ظهراني المشركين اﻹسلام لمجرد اﻹقامة، بل أثبته له.
يقول تعالى: (وَالَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يُهَاجِرُوا مَا لَكُمْ مِنْ وَلَايَتِهِمْ مِنْ شَيْءٍ حَتَّىٰ يُهَاجِرُوا) سورة اﻷنفال ٧٢.
ويقول تعالى : ( وَلَوْلَا رِجَالٌ مُّؤْمِنُونَ وَنِسَاءٌ مُّؤْمِنَاتٌ لَّمْ تَعْلَمُوهُمْ أَن تَطَئُوهُمْ فَتُصِيبَكُم مِّنْهُم مَّعَرَّةٌ بِغَيْرِ عِلْمٍ ۖ لِّيُدْخِلَ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ مَن يَشَاءُ ۚ لَوْ تَزَيَّلُوا لَعَذَّبْنَا الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا ) سورة الفتح ٢٥.

وعن جرير بن عبد الله قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : (أنا بريءٌ من كل مسلم يقيم بين أظهر المشركين) قالوا يا رسول الله لِمَ قال: (لا تراءى ناراهما).

وعليه فترك الهجرة عند تعينها مع القدرة عليها معصية وفسق، لا تنافي أصل اﻹيمان، بل تنافي كماله الواجب، وأهل العلم – رحمهم الله – فصلوا في حكم الهجرة ؛ فذكروا حالات تكون الهجرة فيها واجبة، أو مستحبة، أو مباحة، يقول الحافظ ابن حجر – رحمه الله – : “فلا تجب الهجرة من بلد قد فتحه المسلمون، أما قبل فتح البلد فمن به من المسلمين أحد ثلاثة:

اﻷول: قادر على الهجرة منها لا يمكنه إظهار دينه ولا أداء واجباته فالهجرة منه واجبة.

الثاني: قادر لكنه يمكنه إظهار دينه وأداء واجباته، فمستحبة لتكثير المسلمين بها ومعونتهم وجهاد الكفار واﻷمن من غدرهم والراحة من رؤية المنكر بينهم.

الثالث: عاجز بعذر من أسر أو مرض أو غيره فتجوز له الإقامة فإن حمل على نفسه وتكلف الخروج منها أجر”

وأما ما ينقل عن بعض العلماء (كابن حزم وغيره) من إطلاق تكفير من ترك الهجرة أو الحق بدار الكفر؛ فهو محمول على من فعل ذلك موالاة للكافرين أو محبة لهم، والله تعالى أعلم.

السؤال الثاني: هناك مدينة تجارية كبرى، عبارة عن سوق وأماكن الطواغيت داخل السوق؛ فلو ضربهم المجاهدون لقالوا ضربوا السوق، وربما يصاب بعض التجار العوام بهذه الضربات، فما الحل، وما هي السياسة؟

الجواب: لا شك أنه جرت عادة الطواغيت أن يحصنوا جنودهم بالتمركز داخل اﻷحياء السكنية، واﻷسواق، والمنتزهات المأهولة بالسكان؛ تحاشيًا لضربات المجاهدين، وتترس العدو هذا لا يخلو من حالتين:

– اﻷولى: أن يتترس الطاغوت بمن ثبت له الكفر اﻷصلي كنساء وذراري المشركين؛ فهذه الحالة يجوز رمي العدو واستهدافه وإن قتل الترس، وهذه مندرجة تحت ما اصطلح الفقهاء على تسميته بغزو البيات، وأصله حديث الصعب بن جثامة – رضي الله عنه – وفيه : وسُئِلَ – صلى الله عليه وسلم – عن أهل الدّار يُب ي َّ تُونَ من المشركين، فيصاب من نسائهم وذراريهم قال: (هم منهم).
وهؤلاء وإن لم يجز تقصدهم بالاستهداف ابتداء فإنه في حال التترس يجوز تبعًا، وقد قعد علماء اﻷصول قاعدة نفيسة في مثل هذا الباب، تنص على أنه: “يجوز تبعًا ما لا يجوز استقلالًا”.

– ويلحق بحكم هذه الحالة ما لو تترس الطاغوت بطوائف الردة.

– الثانية: أن يتترس الطاغوت بمسلمين قد تغلب على دارهم، فهم مقهورون تحت سلطانه، فهذه الحالة يشترط لجواز استهداف العدو فيها بما يعم به التلف شروطًا:
اﻷول: أن يترتب على ترك استهداف الطواغيت حفاظًا على الترس ولو بغالب الظن، استيلاؤهم على ديار المسلمين وتسلطهم عليهم، وقد قر َّ ر علماء اﻷصول في مثل هذا الباب قواعد عظيمة، يمكن من خلالها معرفة أخف الضررين لدفع أعظم الشرين، ألا وهي: “إذا تعارض مفسدتان رُوعي أعظمهما ضررًا بارتكاب أخفهما” وقاعدة: “يتحمل الضرر الخاص لدفع ضرر عام”.

– يقول شيخ اﻹسلام ابن تيمية – رحمه الله -: “وكذلك مسألة التترس التي ذكرها الفقهاء؛ فإن الجهاد هو دفع فتنة الكفر، فيحصل فيها من المضرة ما هو دونها، ولهذا اتفق الفقهاء على أنه متى لم يمكن دفع الضرر عن المسلمين إلا بما يفضي إلى قتل أولئك المُتتر َّ س بهم جاز ذلك”.

وفي “الهداية”: “ولا بأس برميهم وإن كان فيهم مسلم أسير أو تاجر، ﻷن في الرمي دفع الضرر العام بالذب عن بيضعة اﻹسلام، وقتل اﻷسير والتاجر ضرر خاص، وﻷنه قلما يخلو حصن من مسلم، فلو امتنع باعتباره لانسد بابه، وإن تترسوا بصبيان المسلمين أو باﻷسارى؛ لم يكفوا عن رميهم لما بينا”.

والطواغيت إذا علموا أن المجاهدين سيكفون عن رميهم إذا تترسوا بالمسلمين، ساهم ذلك في الحيلولة دون قتالهم، وذلك بتحصنهم بمساكن وأسواق المسلمين المأهولة بهم، وهذا وبلا شك ضرره عظيم ومفسدته ظاهرة، تفضي إلى ذهاب الدين وأهله، ولذلك اتفق الفقهاء – رحمهم الله – على جواز رمي العدو المتترس بالمسلمين، وإن أفضى ذلك إلى قتل الترس خصوصًا إذا خيف الضرر بتركه.

يقول شيخ اﻹسلام ابن تيمية – رحمه الله -: “وقد اتفق العلماء على أن جيش الكفار إذا تترسوا بمن عندهم من أسرى المسلمين وخيف على المسلمين الضرر إذا لم يقاتلوا، فإنهم يقاتلون وإن أفضى ذلك إلى قتل المسلمين الذين تترسوا بهم”.

ويقول أيضّا: “ولهذا اتفق الفقهاء على أنه متى لم يمكن دفع الضرر عن المسلمين إلا بما يفضي إلى قتل أولئك المتترس بهم جاز ذلك”.

الثاني: أن يترتب على ترك استهداف العدو حفاظًا على الترس تعطيل فريضة الجهاد.

يقول السرخسي – رحمه الله – : “وكذلك إن تترسوا بأطفال المسلمين؛ فلا بأس بالرمي إليهم وإن كان الرامي يعلم أنه يصيب المسلم… نقول: القتال معهم فرض، وإذا تركنا ذلك لما فعلوا أدى إلى سد باب القتال معهم، وﻷنه يتضرر المسلمون بذلك، فإنهم يمتنعون من الرمي لما أنهم تترسوا بأطفال المسلمين؛ فيجترؤون بذلك على المسلمين، وربما يصيبون منهم إذا تمكنوا من الدنو من المسلمين، والضرر مدفوع”.

الثالث: أن يغلب على الظن تحقق المصلحة الراجحة برمي الكفار، وإن أ َّ د َّ ى ذلك إلى قتل الترس.

الرابع: أن يقصد الرامي قتل العدو لا قتل المسلمين.

يقول السرخسي – رحمه الله – : ” … إلا أن على المسلم الرامي أن يقصد به الحربي، ﻷنه لو قدر على التمييز بين الحربي والمسلم فعلا كان ذلك مستحقا عليه، فإذا عجز عن ذلك كان عليه أن يميز بقصده، ﻷنه وسع مثله”.

وفي “البحر الرائق”:”… لكن نقصد الكفار بالرمي دون المسلمين، ﻷنه إن تعذر التمييز فعلا فقد أمكن قصدا، والطاعة بحسب الطاقة”.

وعليه فلا حرج من رماية العدو في الصورة المسؤول عنها شريطة تحقق الشرط، والله تعالى أعلم.

السؤال الثالث: مسألة تكفير من يحمل اﻷوراق الثبوتية مثل الجنسية والجواز، إلا مكرهًا كالمجاهدين الذين يريدون الخروج للجهاد، (ومناط التكفير فيها أنها رضا بالبلد الذي يحكم بالكفر ويحمل أوراق بها شعارات الدول الطاغوتية).

الجواب: الذي يظهر أن المناط المذكور في كفر حامل اﻷوراق الثبوتية تكفير باللازم وهو غير منضبط؛ ﻷن كثيرًا ممن يحمل هذه اﻷوراق لا يعترف بالبلد التي أصدرتها بل يكفر بها، وينكر شعاراتها، ولكن المناط المؤثر هو فيما تمليه الدولة المانحة لهذه الأوراق على طالبيها، فإن اشترطت عليهم ما يوجب الكفر، كالالتزام بالولاء والنصرة للدولة المانحة، والنزول تحت حكمها كان ذلك كفرًا -والعياذ بالله-.

وقد سئل فضيلة الشيخ علي الخضير -فك الله أسره-، ما حكم التجنس بجنسية الكفار؟
فقال: “هذه ليس لها حكم مطلق؛ إلا أنها تنقسم إلى صور، وكل صورة لها حكم:
١- إن أخذ الجنسية محبة لهم ولدينهم أو مظاهرة لهم وتولي، فهذا كفر أكبر.
٢- أن يكون مبغضًا لهم في قلبه، وأخذها ضرورة، فهذه أجازه بعض أهل العلم المعاصرين وهو مرجوح، هذا إذا كان تجنسًا، أما إذا كان البلد الكافر بلده فالحكم يختلف.
٣- أن يأخذ الجنسية مختارًا ﻷجل الدنيا وهو يعلم معنى التجنس، وأن له التزامات كفرية فهذا يكفر ﻷنه تولي ومظاهرة.
٤- أن يأخذها مختارًا ﻷجل الدنيا لكن يجهل معنى التجنس، ولم يلتزم بأحكامها فهذا يحرم ولا يكفر ويعذر بجهل الحال.
٥- أن يأخذها من باب اﻹكراه فهذا يجوز، وهناك فرق بين اﻹكراه والضرورة.

وفي كل اﻷقسام إذا لم يصعب ذلك قسم بالولاء للدولة المجنسة، أما مع القسم مختارًا فهذا كفر أكبر”

وإذا خلت هذه اﻷوراق الحكومية من موجبات الكفر، وكانت من قبيل اﻷوراق الثبوتية البحتة التي تُتخذ لمجرد التوثيق والتنظيم اﻹداري البحت فهي دون الكفر، والله تعالى أعلم.

السؤال الرابع: ما حكم استهداف المدارس العالمية الكفرية التي تركها المُحتل فصارت حكومية لتكفير من يدرس فيها، حيث أنه في كل صباح فيها نشيد العلم بألفاظه الكفرية ويردده الطلبة وهو بيعة للطاغوت، ويقولون بعض المدارس يكون فيها احترام الصليب وقراءة كلمات من اﻹنجيل إلزامًا عند معاقبة الطالب، وكذلك والكليات التي يدرس بها علم الفلسفة كفرية والمواد التي تخالف كلام الله كفر مثلًا اﻷرض تدور والشمس واقفة وكروية اﻷرض وغيرها من “المعارضات للقرآن”.

الجواب: بالنسبة للمدارس الحكومية إن كانت في دولة كافرة حكومة وشعبًا كدول أوروبا ونحوها من الدول الصليبية في أفريقيا فلا يخلو الطلاب فيها من حالتين:
١- أن يكونوا أطفالًا، أو فتيات ونساء؛ فلا يجوز استهدافها ابتداء، وإنما يجوز تبعًا إن كانت في منطقة مجاورة ﻷهداف عسكرية، لحرمة تقصد نساء المشركين وأطفالهم بالقتل ابتداء، مالم يقاتلوا أو يعينوا على قتال الموحدين فحينئذ يجوز تقصدهم بالقتل.
٢- أن يكونوا كبارًا بالغين؛ فلهم حالتان:

أ- أن يكون الطلاب على الكفر اﻷصلي؛ فاﻷصل جواز استهدافهم وقتلهم، ولكن يراعى في مسألة قتالهم باب المصالح والمفاسد التي يقدرها أهل الشأن، فإن كان الحال أنهم لم يبدؤونا بالقتال تُركوا، ﻷن الاشتغال بقتال من قاتلنا أهم وأولى.
ب- أن يكون الطلاب من أبناء المسلمين الذي طرأ عليهم الكفر بعد لحاقهم بهذه المدارس؛ فهؤلاء إما أن يكونوا بالغين تصح الردة منهم، أو مميزين دون سن البلوغ، فهؤلاء اختلف العلماء في صحة ردتهم، الشاهد أنه ليس من المصلحة استهداف مثل هذه المدارس في هذه المرحلة إلا إذا تترس العدو بها، ولم نتمكن من الوصول إليه إلا باستهدافها، والله تعالى أعلم.

وأما مسألة كروية اﻷرض ودورانها، فإن اعتقاده ليس من الكفر الصريح الذي يستباح بسببه دم من اعتقده، وللإفادة فقد قال بكروية اﻷرض عامة أهل العلم ولم ينكره إلا القلة، وقد قال به شيخ اﻹسلام ابن تيمية وغيره، وهو الصحيح، فلا ينكر على من يعتقد ذلك، فضلًا عن تكفيره واستباحة دمه، والله تعالى أعلم.

وكتب: أبو مالك التميمي (أنس النشوان)
الثلاثاء ١١ جمادى الآخر ١٤٣٦ هـ – ٣١ مارس ٢٠١٥ م

الله اكبر ننتظركم في الشام المحتله (فلسطين) على احر من الجمر للجهاد في سبيل الله والله وكيلنا وعليه نتوكل باشرو في الجهاد ونحن معكم

احد يشرح لي كيف طريقة التبرع

Oh vous les musulmans, vous ne voyez pas où nous sommes arrivés? Vivre dans une terre de mécréance tel que la France et faire pour nos descendants de même est t’il juste? Ne voyez vous pas qu’en vivant dans ces pays là, vous vivez comme des lâches? Vos impôts financent les affiches de propaguande LGBT dans les collèges et les lycées où ont enseigne à vos enfants, la laïcité, des cours sexuelles, la nudité, ou encore le polythéisme grec et les histoires d’inceste. Est ce digne? Vos enfants ne prient pas où doivent retardé, ne vont pas à la prière du vendredi, est ce une pratique de l’Islam correct? Quant au adultes prétendant être musulman, vous êtes les responsables de cela, c’est vous qui financé par vos taxes, et autres, tout ce système laic égarant vous et vos enfants en plus de financait la guerre mené par la coallition contre l’état Islamique. Et ce ne sont que des exemples parmis de nombreux autres. La hijrah est obligatoire dans toutes terres où ont ne pas pratique l’Islam ostensiblement, qu’attendez vous? Aidez l’état Islamique, émigrez et unissez la ummah, alors que aujourd’hui la ummah est est leurré du droit chemin en soutenant chacun son pays d’origine dirigé par les taghuts, ne voyez vous pas qui défend l’Islam, quand les enfants sunnites se font tué par les chiites car ils sont sunnites, quelle armée des toutes vos factions sois disant Islamique sont venu les défendre? Quand les mécréants se battent pour répandre les lois démocratiques et le droit des LGBTS, dans nos propres terres d’Islam, où sont vos armées sois disant Islamique pour répandre le Tawhid dans le monde. Ils disent, ce sont des terroristes, les agresseurs, or, ce sont les armées Islamique qui sont en Europe ou celle des occidentaux qui sont en terre d’Islam, Syrie et autres? et Ceci est certainement qu’un détail, réfléchissez oh vous les musulmans et réveillez vous pour defendre votre religion. Ce n’est ni de la propaguande, ni pour defendre un camp, c’est un constat évident pour toute personne doué de logique. Qu’Allah nous guide et nous aide

Assallam alaykum brothers and sisters please dont use crypto exchanges and services that have kyc. What is kyc ? Kyc means know your customer, these are used by a multitude of companies to stop ‘illegal’ activity from happening, exchanges such as coinbase and others require information about you so if try to donate to the muwahid they will know exactly who you are and where you live, if you want a full list of services that dont have kyc visit the website kycnot. me , just remove the space between . and me. The site recommends you use the exchange known as bisq, their are many guides on how to set it up and how to fund it on youtube.

Another recommendation is to use a virtual machine. What is a virtual machine ? A virtual machine is basically another system running on your system. You can find many tutorials on youtube on how to set this up if you have a windows machine, I recommend using virtual box and kali linux for easy of use but if your good with computers then you can make kali your main operating system instead of the spyware filth known as windows and if you cant give up windows for some reason then buy a separate laptop (doesnt have to be expensive so long as it can get the job done) and remove windows completely and install kali linux fresh on the the drive(i e bare metal) or If you dont have money to spend you can also install kali linux on a spare flash drive and it doesnt save the data when ejected which could be a plus or a minus.a

Tip 1 dont tell anyone about this laptop/ computer/ flash drive, Tip 2 dont connect this laptop to your home network unless you know how to route the traffic through the tor network again many guides online on how to set up, Tip 3 secure this laptop/ flash drive some place safe as you dont know who is watching.

So to conclude modern problems require modern solutions you have to stay one step ahead of these filthy disbelievers as they dont want to see islam thrive and, allah s.w.t. says in the quran, “Never will the Jews or Christians be pleased with you, until you follow their faith. Say, “Allah’s guidance is the only ˹true˺ guidance.” And if you were to follow their desires after ˹all˺ the knowledge that has come to you, there would be none to protect or help you against Allah.” (2: 120)

I ask allah s.w.t. to free all the oppressed muslims whose voice are not heard and ignored by the masses, I also ask allah s.w.t. to strength the muwahid and to keep them steadfast against the many foes who try destroy islam for worldly gain, ameen

Also if you speak another language other than english or even just english, please translate and spread this message far and wide so that our brothers and sisters can aid the muwahid effectively
.Jazakallah khairan

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا أخوة اريد قنوات ومنتديات مناصرة على التليجرام لأن اغلبها حذفت الله المستعان

السلام عليكم اخواني
الدعاء لإخوانكم في ولاية اليمن فهم في كرب شديد نسأل الله النصر والتمكين

what shappened to i3lam co za website?

نصركم الله واعانكم

من العراق اريدُ بيعة ابي حفض الهاشمي حفظه الله
لاكن لا اعرف اين أذهب

اخواني المجهادين في الله انا ما اريد الحياه الدنيا اقسم بالله ما اريدها اريد الانضمام للدولة الاسلامية اريد ادافع عن ديني اريد استشهد اريد الجنه مستعد اروح لاي مكان حتى التقي في المجهادين وانضم اليهم

Selem ‘aleykum wa rahmatullah wa barakkatu. Can a knowledgeable akhi tells us what’s the ruling on the citizen paying his taxes in dar el kufr ? As we know, paying taxes has nothing to do with coercion cause there’s no immediate danger for the one’s not doing it. And as we judge by the dhahir, do we need to consider a muslim doing it as a murtadd ? Barakallahu feekom

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أريد أن ألتحق بإخواني في الإسلام و لكنني من مدينة طنجة المغربية و لكنني لا أعرف أي طريقة آمنة للوصول إليكم

اريد من احد ان يفهمنى تاريخ الدولة الاسلاميه وعلاقتها مع حماس

مرحبا يا اخواني هل في وسيلة للتواصل للأنضمام , انا محترف في حماية الويب اريد اتبرع بخبرتي لكم , ايضا بامكاني انشاء موقع على الويب العادي لتعم الفائدة على الجميغ دون البحث او الدخول الى عالم تور .

اتمنى ترك اي وسيلة للتواصل معكم

اخوانی ارید رابط للکتب مناهج الدراسیه فی دوله الخلافە؟ بارک الله فیکم